هقرب ليكم #الغز بتاع الطفلة ريتال فى الصور الى قدم حضرتكم

هقرب ليكم #الغز بتاع الطفلة ريتال فى الصور الى قدم حضرتكم هيا دخلت المدرسة الساعة 11:30 خرجت 11:54 الاسعاف اخدها 12:12 دقيقة من وجهت نظرى حل الغز فى البنت الى لبسة احمر الى مشية معها وهما داخلين المدرسة ومازالت الأسئلة بتكتر واللغز بيكبر: ليه فردة الحذاء كانت في الدور اللي وقعت منه؟ ليه في “طوبة” في شنطتها؟ كانت خايفة؟ من مين؟ كانت بتحاول تدافع عن نفسها؟ من إيه؟ من مين؟ وهى ليه مرحتش الامتحان الفيديو كشف كلشي الفيديو صعب آوي ⏬ لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 2في السطر التالي مدرس الرياضيات ساكن في نفس العماره اللي سقطت منها ريتال ريتال وحقيقة غائبة في مشهد يحمل الكثير من الألم والغموض، كشفت والدة الطالبة ريتال عن تفاصيل صادمة لواقعة سقوط نجلتها من احد العقارات . تقول الأم “جاءتني صديقة ريتال إلى المستشفى، وأخبرتني أن ريتال كانت معها في المدرسة هذا الصباح. كانت تبكي بشدة، ثم غادرت الصف مسرعة قبل أن يبدأ توزيع أوراق الامتحان.” لكن الصدمة لم تقف عند هذا الحد. تتابع الأم بنبرة متوترة: “حين توجهنا للمدرسة لنسأل، أنكر الجميع دخول ريتال من الأساس، وكأنها لم تطأ المكان!” ومع تصاعد القلق والأسئلة المعلقة، تم اكتشاف خيط جديد لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 3 في السطر التالي ربما يفتح بابًا للحقيقة. تقول الأم: “منذ قليل، علمنا أن مدرس الرياضيات – وهي المادة التي كان من المفترض أن تمتحنها اليوم – يسكن في نفس العمارة التي سقطت منها.” بين إنكار المدرسة، ودموع ريتال، والصدف التي بدأت تتكشف، تزداد الشكوك وتتطلب الإجابات. أين ذهبت ريتال؟ ولماذا تنكر المدرسة وجودها؟ وهل هناك ما هو أبعد الأيام القادمة وحدها قد تكشف المستور. https://www.facebook.com/share/v/1A3jMZihRD/ #لغز-ريتال #حق-ريتال-بنت-دمياط جهود أمنية مكثفة لكشف لغز العثور على طفلة اسمها ريتال بها آثار إصابات بالغة بسبب سقوطها من الطابق الخامس بدمياط. ريتال، بنت صغيرة في عمر الورد، كانت خارجة لمدرستها لقضاء امتحان نهاية العام. لكن في لحظة، اتقلب كل شيء… سقطت من الطابق الخامس في عمارة ملهاش أي علاقة بيها! لا أهل، لا أصحاب، ولا حتى سبب يخليها تكون موجوده هناك! الناس سمعت صوت السقوط، والجيران اتلمّوا… لكن الغريب أن ؟ التفاصيل 👇👇 🛑 👇👇 لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 4 في السطر التالي في قلب دمياط حيث تنبض الشوارع بالحياة اليومية جاءت الصدمة التي أوجعت القلوب… فتاة صغيرة تُدعى ريتال لم يتجاوز عمرها سنوات الطفولة سقطت من الطابق الخامس في واقعة غامضة أثارت الحيرة والحزن معًا. الفتاة التي كانت تستعد لدرسها في هدوء صباح ذلك اليوم خرجت من منزلها كأي فتاة في سنها. لم يشعر أحد أنها تحمل سرًا أو خوفًا ولم تكن هناك أي علامات توحي بأن شيئًا غير عادي سيحدث. لكنها لم تصل إلى درسها بل وجدوها ملقاة على الأرض تصارع الألم وسط صدمة المارة وقلوب ترتجف من هول المشهد. المثير للحيرة أن المكان الذي سقطت منه لا تربطها به أي صلة. لا أقارب لا أصدقاء لا موعد معروف ولا سبب واضح يجعلها تصعد إلى هناك. وبين علامات الاستفهام، لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 5 في السطر التالي ظهرت تفاصيل تزيد الغموض: فردة من حذائها كانت في نفس الطابق وفي حقيبتها المدرسية حجر صغير… ما الذي كانت تخشاه ريتال؟ ولماذا كانت تحمل شيئًا كهذا معها؟ هل كانت تشعر بتهديد؟ أم أنها مجرد صدفة حزينة في لحظة غير مفهومة؟ الآن ترقد ريتال في غرفة العناية المركزة بين أجهزة ترصد أنفاسها وقلوب والديها التي لا تهدأ لا تنام لا تتوقف عن الدعاء. مشهدها وهي تقاوم الألم جعل الجميع يشعر أنها ليست فقط ابنة هذه الأسرة بل ابنة كل بيت وكل أم وكل أب يخشون على أولادهم من المجهول. التحقيقات جارية والأمل لا يزال معلقًا في أن تتمكن ريتال من النهوض لتخبر العالم بحقيقتها وتكمل قصتها التي لم تكتب نهايتها بعد. لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 6 في السطر التالي في انتظار كلمة من العدالة… ودعاء من القلوب. تعزيز الحرق: فبمجرد القيام بسكب الماء البارد على الجسم يزداد معدل الحرق، وذلك لأن الماء البارد يقوم بتنشيط الدهون البنية، والتي تولد الحرارة في جميع أنحاء الج.سم. وعندما يزداد نشاط الدهون الجيدة، يبدأ الجسم في حرق الس.عرات الحرارية للحفاظ على حرارته. ولكن هذا لا يعني أن الاستح.مام بالماء البارد سوف يخلص الج.سم من الده.ون الزائدة، بل ينصح باتباع نمط حياة صحي إلى جانب استخ.دام الماء البارد في الاست.حمام، ويتمثل هذا النمط في تناول أطعمة صحية وقليلة السعرات بالإضافة إلى ممارسة الرياضة. تحسين المناعة: يساعد الاست.حمام بالماء البارد بانتظام على زيادة معدل سرعة الأيض وكمية خلايا الدم البيضاء في الج.سم، مما يساعد في محاربة الأم.راض وتحسين وظائف الجهاز الم.ناعي بال.جس.م.

هقرب ليكم #الغز بتاع الطفلة ريتال فى الصور الى قدم حضرتكم

alaa

اترك تعليقاً إلغاء الرد