منوعات
#وأخيرا حل #لغز-ريتال مدرس الرياضيات ساكن في نفس العماره اللي سقطت منها ريتال

ظهرت تفاصيل تزيد الغموض:
فردة من حذائها كانت في نفس الطابق وفي حقيبتها المدرسية حجر صغير… ما الذي كانت تخشاه ريتال؟ ولماذا كانت تحمل شيئًا كهذا معها؟ هل كانت تشعر بتهديد؟ أم أنها مجرد صدفة حزينة في لحظة غير مفهومة؟
الآن ترقد ريتال في غرفة العناية المركزة بين أجهزة ترصد أنفاسها وقلوب والديها التي لا تهدأ لا تنام لا تتوقف عن الدعاء.
مشهدها وهي تقاوم الألم جعل الجميع يشعر أنها ليست فقط ابنة هذه الأسرة بل ابنة كل بيت وكل أم وكل أب يخشون على أولادهم من المجهول.
التحقيقات جارية والأمل لا يزال معلقًا في أن تتمكن ريتال من النهوض لتخبر العالم بحقيقتها وتكمل قصتها التي لم تكتب نهايتها بعد.
لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 6 في السطر التالي